الخميس، 31 مايو 2012

لباس "إقرأ من فوق، وروتانا من تحت" في الملتقى الدولي لألعاب القوى بطنجة




سوف يتذكر المشاهدون كثيرا صورة هذه العداءة المغربية التي شاركت في الملتقى الدولي لألعاب القوى بمدينة طنجة، زوال الأحد الماضي.
لن يتذكروا العداءة لأنها حققت رقما قياسيا وطنيا أو عالميا في سباق ما، ولا لأنها حققت أحسسن توقيت عالمي لهذه السنة في هذه المسابقة أو تلك، وإنما لغرابة اللباس الرياضي الذي كانت ترتديه، والذي يجمع في آن بين قميص رياضي و"شورت" وحجاب يغطي الرأس.
هذه آخر صرعات الرياضة الإسلامية الحداثية في المغرب المعاصر، وقد تجود الأسابيع أو الأشهر القادمة بنماذج جديدة وغريبة في اللباس الذي يجمع بين المرجعية الإسلامية والمرجعية الحداثية، والذي وجه الشارع المغربي تعليقا غنيا وجامعا مانعا: إنه لباس "قناة إقرأ من فوق، وقنوات روتانا من تحت".
المصدر: منقول
يا امة محمد صلى الله عليه وسلم أنظروا إلى أي حد وصلت وقاحة أعداء الإسلام أعداء الإسلام يلعبون كل اللعب لهدم هذا الدين العظيم ولهدم من مثلوا هذا الدين .
لكن الحقيقة.
هي كما يلي:
السلام عليكم ورحمة الله أيها المسليمن كلنا رأينا هذه الصوره لكن الماذا هذه صوره بالذات دون الآف الصور الأقبح منها بعشرات المرات .التي استخدمها علمانيين العرب للسخريه من ...طريقه لبس هذه الفتاه المغربيه وهي عداءه مصابه بالسرطان ولا يوجد لديها شعر فأرتدت الحجاب حتى تخفي شكل رأسها تبا لكم جميعا كلكم تدعوان الانسانيه وتدعوان الفكر والعقلانيه ولا تحكموا على الاشياء وتجعلوان عقلكم اسفنجه.
وهذا رابط الموقع الذي نزل الموضوع وبدون ذكر اسم المتسابقه والذي أنزل الموضوع شخص والموقع حاطط اشعار انه غير مسئول عن ما يقوم الناس بتنزيله

لاحظوا ايضا مصدره منقول!!!
وعلى الواعون للتدقيق والتمهل في التصديق وعلينا أن نكن متخصصين في كشف عدت مواضيع منها التلفيق الديني التلفيق العلمي فبركه الصور تشويه السمعه الاساءه للاسلام من خلال المسلمين انفسهم كشف الاشياء التي يقول عنها الناس معجزه او كرامه كشف صور تتعلق بسجود وتسبيح الحيوانات والاشياء توضيح حول تحويل بعض الشخصيات دينهم الى الاسلام كشف وتوعيه طرق استخدام الدين للمتاجره كشف صور واشياء منسوبه للنبي صل الله عليه وسلم واخيرا كشف لكثيير من الاحاديث الموضوعه والملفقه.
أبا زياد العلطي. http://www.masrawy.com/ketabat/ArticlesDetails.aspx?AID=157168&ref=hp

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم