الخميس، 20 يونيو 2013

مفاجأة الالفية الثالثة (السلفية المعتدلة والكلاسيكية)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وجدت هذا الموضوع باحدى المدونة الصديقه لكن غير صحيح ما جاء فيه الرجاء الاطلاع على الرابط.
أنا لم أشير في موضوعي من قريب ولا من بعيد لاخواننا الشيعه.
بعنون:
مفاجأة الالفية الثالثة (السلفية المعتدلة والكلاسيكية)
كتبه : المدون المؤلف علاء الدين.
اضاء الشيخ بوجمعة بولحية شمعةً في طريق الوحدة تاركا خلفه التكفير ، ويعتبر عندنا اول دعاة الوحدة الاسلامية واول من اعترف بالشيعة الاثنى عشرية احدى طوائف المسلمين ، وبعدما عرضت تعليقه على تعليقي على اخوتي في العراق ابتهجوا وقد اثلج قلوبهم ونحن كذلك ، واوصوني بان ابلغه سلامهم اجمعين فجميع الاخوة والاصدقاء رجال ونساء يخصوك ياشيخنا المبدع بالسلام، وانا اعتبره صاحب المنهج المعتدل (الخاص به) والذي ابدعته انامله الكريمة وفكره الحر المتوقد الوهاج، ونحن نشد على يديه بان لاتأخذه في الله (والحق) لومة لائمٍ ، ونرجو منه ان يستمر على نهجه المعتدل بعدما ترك التكفير ونأى عنه بجانبه ونفسه الحرة وفكره الوهاج ، وان يدعوا اخوته الباقين ان يسلكوا مسلكه ونحن معاه ندعوهم لدعوتهم الى ترك التكفير وسلوك المنهج التوحدي المعتدل مع اخينا الشيخ بولحية، وان تكون الضابطة الشرعية في ما بعد هي :- (اتباع الحق هو الوحدة) بعد النقاش والنقاش الخالي من التعصب الاعمى الممزوج بالضمير الانساني وان نضع جميعنا النقاط على الحروف لخدمة اسلامنا الحنيف، وتحياتي بالورود للشيخ بوجمة ، مع تقديري وشكري له وان يثبته الله على منهجه المعتدل .

واليكم رابط التعليق الفريد من نوعه :- http://boujemaa.elaphblog.com/posts.aspx?U=4664&A=105668

واليكم ايضا التعليق:- رد على تعليق المؤلف علاء الدين
يا أخي فلندع الخلاف جانبا ونتعاون وهيا بنا نتحد لنبني بلدننا الأسلامية وتكون نيتنا خالصه لله في مصلحة الؤمة الاسلاية و في الاتحاد قوة وفي التفرق ضعف فلندع الخلافات جانبا ونبدا حياة جديدة ولنطوي صفحتنا القديمة ومن يساعد في تفريقت شعوب المسليمن ابناء الوطن الأسلامي و هم بحاجه ماسة إلى لم الشمل فهو يساعد الأعدء على تفريقت المسلمين ربي يهدينا و يهديكم إنشاء الله وكلمة اخيرة لكل مدعي تفريقت فيما بيننا عفوا لقد نفذ ما تدعون وبارك الله فيك يا أخي العزيز و ثبتك على الحق.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم